- ولادة السيدة زينب بنت الإمام علي بن أبي طالب(عليهم السلام)
اسمها ونسبها(عليها السلام)
السيّدة زينب بنت الإمام علي بن أبي طالب(عليهم السلام).
كنيتها ولقبها(عليها السلام)
كنيتها: أُمّ كلثوم، أُمّ الحسن، ولقبها: الصدّيقة الصغرى، زينب الكبرى ، العقيلة، عقيلة بني هاشم، عقيلة الطالبيين، الموثّقة، العارفة، العالمة غير المعلّمة، الكاملة، عابدة آل علي... .
تاريخ ولادتها(عليها السلام) ومكانها
5 جمادى الأُولى 5ﻫ، المدينة المنوّرة
- شهادة السيدة فاطمة الزهراء(عليها السلام)(1)
اسمها ونسبها(عليها السلام)
السيّدة فاطمة بنت محمّد(صلى الله عليه وآله) بن عبد الله بن عبد المطلّب.
كنيتها(عليها السلام)
أُمّ الحسن، أُمّ الحسنين، أُمّ الريحانتين، أُمّ الأئمّة، أُمّ أَبيها... والأُولى أشهرها.
ألقابها(عليها السلام)
الزهراء، البتول، الصدّيقة، المباركة، الطاهرة، الزكية، الراضية، المرضية، المحدّثة... وأشهرها الزهراء.
تاريخ شهادتها(عليها السلام) ومكانها
3 جمادى الثانية 11ﻫ، وقيل: 13 جمادى الأُولى، وقيل: 8 ربيع الثاني، المدينة المنوّرة.
- الشهيد السيد محمد باقر الصدر(قدس سره)(1)
(1353ﻫ ـ 1400ﻫ)
اسمه وكنيته ونسبه
السيّد أبو جعفر، محمّد باقر ابن السيّد حيدر ابن السيّد إسماعيل الصدر، وينتهي نسبه إلى إبراهيم الأصغر ابن الإمام موسى الكاظم(عليه السلام).
ولادته
ولد في الخامس والعشرين من ذي القعدة 1353ﻫ بمدينة الكاظمية المقدّسة.
شهادته
بعد أن أمضى(قدس سره) عشرة أشهر في الإقامة الجبرية، تمّ اعتقاله في التاسع عشر من جمادى الأُولى 1400ﻫ، وبعد ثلاثة أيّام من اعتقاله استشهد السيّد الصدر(قدس سره) بنحوٍ فجيع، مع أخته العلوية بنت الهدى.
وفي مساء يوم 23 جمادى الأُولى 1400ﻫ، وفي حدود الساعة التاسعة أو العاشرة مساءً، قطعت السلطة البعثية التيار الكهربائي عن مدينة النجف الأشرف، وفي ظلام الليل الدامس تسلّلت مجموعة من قوّات الأمن إلى دار السيّد محمّد الصدر، وطلبوا منه الحضور معهم إلى بناية محافظة مدينة النجف الأشرف، فكان بانتظاره هناك المجرم مدير أمن مدينة النجف الأشرف، فقال له: هذه جنازة الصدر وأخته قد تمّ إعدامهما، وطلب منه أن يذهب معهم لدفنهما، فأمر مدير الأمن الجلاوزة بفتح التابوت، فشاهد السيّد الصدر(قدس سره) مضرّجاً بدمائه، وآثار التعذيب على كلّ مكان من وجهه، وكذلك كانت الشهيدة بنت الهدى، وتمّ دفنهما بمقبرة وادي السلام في مدينة النجف الأشرف.
وبعد انتشار خبر استشهاده عن طريق الإذاعات العالمية أصدر الإمام الخميني(قدس سره) حينذاك بياناً تاريخياً ابنّ فيه السيّد الصدر وأُخته المظلومة، وأعلن فيه الحداد العام لكلّ إيران.
اسمها ونسبها(عليها السلام)
السيّدة زينب بنت الإمام علي بن أبي طالب(عليهم السلام).
كنيتها ولقبها(عليها السلام)
كنيتها: أُمّ كلثوم، أُمّ الحسن، ولقبها: الصدّيقة الصغرى، زينب الكبرى ، العقيلة، عقيلة بني هاشم، عقيلة الطالبيين، الموثّقة، العارفة، العالمة غير المعلّمة، الكاملة، عابدة آل علي... .
تاريخ ولادتها(عليها السلام) ومكانها
5 جمادى الأُولى 5ﻫ، المدينة المنوّرة
- شهادة السيدة فاطمة الزهراء(عليها السلام)(1)
اسمها ونسبها(عليها السلام)
السيّدة فاطمة بنت محمّد(صلى الله عليه وآله) بن عبد الله بن عبد المطلّب.
كنيتها(عليها السلام)
أُمّ الحسن، أُمّ الحسنين، أُمّ الريحانتين، أُمّ الأئمّة، أُمّ أَبيها... والأُولى أشهرها.
ألقابها(عليها السلام)
الزهراء، البتول، الصدّيقة، المباركة، الطاهرة، الزكية، الراضية، المرضية، المحدّثة... وأشهرها الزهراء.
تاريخ شهادتها(عليها السلام) ومكانها
3 جمادى الثانية 11ﻫ، وقيل: 13 جمادى الأُولى، وقيل: 8 ربيع الثاني، المدينة المنوّرة.
- الشهيد السيد محمد باقر الصدر(قدس سره)(1)
(1353ﻫ ـ 1400ﻫ)
اسمه وكنيته ونسبه
السيّد أبو جعفر، محمّد باقر ابن السيّد حيدر ابن السيّد إسماعيل الصدر، وينتهي نسبه إلى إبراهيم الأصغر ابن الإمام موسى الكاظم(عليه السلام).
ولادته
ولد في الخامس والعشرين من ذي القعدة 1353ﻫ بمدينة الكاظمية المقدّسة.
شهادته
بعد أن أمضى(قدس سره) عشرة أشهر في الإقامة الجبرية، تمّ اعتقاله في التاسع عشر من جمادى الأُولى 1400ﻫ، وبعد ثلاثة أيّام من اعتقاله استشهد السيّد الصدر(قدس سره) بنحوٍ فجيع، مع أخته العلوية بنت الهدى.
وفي مساء يوم 23 جمادى الأُولى 1400ﻫ، وفي حدود الساعة التاسعة أو العاشرة مساءً، قطعت السلطة البعثية التيار الكهربائي عن مدينة النجف الأشرف، وفي ظلام الليل الدامس تسلّلت مجموعة من قوّات الأمن إلى دار السيّد محمّد الصدر، وطلبوا منه الحضور معهم إلى بناية محافظة مدينة النجف الأشرف، فكان بانتظاره هناك المجرم مدير أمن مدينة النجف الأشرف، فقال له: هذه جنازة الصدر وأخته قد تمّ إعدامهما، وطلب منه أن يذهب معهم لدفنهما، فأمر مدير الأمن الجلاوزة بفتح التابوت، فشاهد السيّد الصدر(قدس سره) مضرّجاً بدمائه، وآثار التعذيب على كلّ مكان من وجهه، وكذلك كانت الشهيدة بنت الهدى، وتمّ دفنهما بمقبرة وادي السلام في مدينة النجف الأشرف.
وبعد انتشار خبر استشهاده عن طريق الإذاعات العالمية أصدر الإمام الخميني(قدس سره) حينذاك بياناً تاريخياً ابنّ فيه السيّد الصدر وأُخته المظلومة، وأعلن فيه الحداد العام لكلّ إيران.