الشهيد المجاهد عامر ياغي
هو الذي يختزن في أعماقه لؤلؤ المجد والصمود ،هو الذي لازم تاريخ المقاومة مذ كان ، نكتشف كل يوم أسرار جديدة في تعليم معاني الانتماء والوفاء والاخلاص للوطن.
فلا يقوى صوت المدفع على صوته ولا تستطيع قذائف العدو الاسرائيلي الحارقة أن تخفض صوته أو من ربيعه الذي لا يغيب ..
عامر ياغي ايقاع الثابت والادارة التي لا تلين وطفولة تكبر على عزيمة المقاومة المنتصرة دوما".. لم يمل الصبر والعزيمة .. يواجه العداء بصدره الدافىء ويلتحف الأرض والزرع في صقيع المواسم ، لكن الجنوبي سرعان ما يحول عتمة الليل الى اشراقة فجر ، نادوه من قاع الأرض من وادي شهداء الحجير ان تراجع تقهقر الأعداء ، اجابهم عامر ياغي بلغته الواثقة أتيت من كشافة الرسالة الاسلامية التي أحبتني ... لأموت هنا ولأستشهد حيث الشهادة طعم أخر .. حفظ الخط الذي احتضنه على جذوع القهر فى القرى الممتحنة دوما" . اطمأن الشهداء في قبورهم لأن الراية ما زالت خفاقة وأن النصر آت" من كل النوافذ التي شرعوها لينقذوا وطنا" من خطر الاختناق ، وها هو يجدد العهد ويكمل الوصية ، والمسيرة انطلقت بدمه من الوادي ذاته ...
عامر ياغي قد تخلد اسمك في الوادي حيث يخلد المجاهدون الى سكون الرهبة . يتلقفون وحي الوطن من غار حرائهم ويطلقونه على مدى أحلامنا واحلام الشهداء .. كم كان الوطن حاضرا" بقبضتك وبدموع شوقك للشهادة ، شكرا" لك لكي لا يغيب الدم امام غطرسة المعتدي المسلح .
بين عامر ياغي ، والوادي مسار طويل فيه القسم والدم والدموع وكل العناصر المكونة للانتصار ومعادلة التحرير .
هو الذي يختزن في أعماقه لؤلؤ المجد والصمود ،هو الذي لازم تاريخ المقاومة مذ كان ، نكتشف كل يوم أسرار جديدة في تعليم معاني الانتماء والوفاء والاخلاص للوطن.
فلا يقوى صوت المدفع على صوته ولا تستطيع قذائف العدو الاسرائيلي الحارقة أن تخفض صوته أو من ربيعه الذي لا يغيب ..
عامر ياغي ايقاع الثابت والادارة التي لا تلين وطفولة تكبر على عزيمة المقاومة المنتصرة دوما".. لم يمل الصبر والعزيمة .. يواجه العداء بصدره الدافىء ويلتحف الأرض والزرع في صقيع المواسم ، لكن الجنوبي سرعان ما يحول عتمة الليل الى اشراقة فجر ، نادوه من قاع الأرض من وادي شهداء الحجير ان تراجع تقهقر الأعداء ، اجابهم عامر ياغي بلغته الواثقة أتيت من كشافة الرسالة الاسلامية التي أحبتني ... لأموت هنا ولأستشهد حيث الشهادة طعم أخر .. حفظ الخط الذي احتضنه على جذوع القهر فى القرى الممتحنة دوما" . اطمأن الشهداء في قبورهم لأن الراية ما زالت خفاقة وأن النصر آت" من كل النوافذ التي شرعوها لينقذوا وطنا" من خطر الاختناق ، وها هو يجدد العهد ويكمل الوصية ، والمسيرة انطلقت بدمه من الوادي ذاته ...
عامر ياغي قد تخلد اسمك في الوادي حيث يخلد المجاهدون الى سكون الرهبة . يتلقفون وحي الوطن من غار حرائهم ويطلقونه على مدى أحلامنا واحلام الشهداء .. كم كان الوطن حاضرا" بقبضتك وبدموع شوقك للشهادة ، شكرا" لك لكي لا يغيب الدم امام غطرسة المعتدي المسلح .
بين عامر ياغي ، والوادي مسار طويل فيه القسم والدم والدموع وكل العناصر المكونة للانتصار ومعادلة التحرير .