-أنا الشيخ المريض مستعد ان احمل البندقية وأقف معكم على الحدود انا على استعداد لكل ما يطلب منّا
-لقد دعوت الى الهدوء ما فيه الكفاية ولن اسكت بعد اليوم وإذا سكتم أنتم فلن أسكت أنا بعد اليوم
-قوتنا في صوتنا ... قوتنا في ضميرنا ... قوتنا في إخلاصنا ... قوتنا في صفاء رؤيتنا ... قوتنا في عدم التزامنا بالمصالح الخاصة
-نريد الجنوب منطقة منيعة و راس حربة ضد اسرائيل
-الإيمان بحسب فهمنا لا ينفصل عن خدمة الناس وللإيمان بعدين: بعد نحو السماء وبعد نحو الإنسان
-ولى عهد الزعامات التقليدية واليوم عصرالقيادات العاملة في خدمة الناس
-ليسوا أقوى من أميركا ولسنا أضعف من الشعب الفيتنامي
-اذا احتلت اسرائيل جنوبي ساخلع ردائي و اصبح فدائي
-ان الكشاف نوع من أنواع صيانة المجتمع و أكثرها انسانية
-نريد لبنان الواحد لا نظام كانتونات ولا فيدرالية ولا كونفدرالية حتى ولا الامركزية الادارية أيضا نحن نعتبر ان التعايش من أغلى ما في لبنان ويجب ان نحتفظ بهذا التعايش والمزيد من التعايش
-لقد صمد أبناء الجنوب باباء وبسالة أمام عدوا ن اسرائيل و أمام اغراء اسرائيل فلم ينهوا ولم يلينوا واثروا ان يهاجروا على ان يستسلموا للواقع الذي فرضته عليهم اسرائيل و اهمال الدولة
-سيبقى الجنوب الشاطىءالذي تنكسر عند قدميه كل امواج الظلم والاحتلال
-اني كنت أدرك جيدا أن الوقوف بوجه الطغيان يكلف. وأن التطلع إلى رفع مستوى الجماهير وبخاصة رفع وعيهم يكلف. وأن التصدي للامتيازات وللأصنام من كل فئة يكلف. وأن المحاربة والتشكيك والاتهام لي ولأصدقائي سوف تتصاعد وتتحول إلى موجة مسعورة منتشرة. ومع ذلك فإني أدرك أيضا أن هذه رسالتي وأمانتي ومعنى حياتي، لذلك فسأستمر في دفع الرصيد
-يجب أن تزول اسرائيل من الوجود ويجب تتعالى صرخة المسيح في وجه الصهاينة الذين جعلوا ثاني مدينة للعبادة مغارة للصوص
-إسرائيل حتى الآن جسم غريب معزول، لكن إذا بدأ التعامل معنى ذلك أنّ إسرائيل ترسّخت وتكرّست وبقيت في المنطقة
-تعرفون أنّ إسرائيل تطمع بالجنوب، تطمع بمياه الجنوب، تطع بأمن الجنوب، وتريد أن تجعل الجنوب حزام أمن لها.
-إنّ لبنان دولة مواجهة، ولا يمكن لمجتمعه إلا أن يكون مجتمع حرب وجدّ، لا أن يكون مجتمع رخاء واستهلاك.
-وُلدت إسرائيل عام 1948 كجسم غريب في هذه المنطقة، حيث زُرعت زرعاً فيها، ولكنها بقيت جسماً غريباً، لا تعامل، لا تجارة، لا ثقافة، لا زيارة، أبداً..
-لقد دعوت الى الهدوء ما فيه الكفاية ولن اسكت بعد اليوم وإذا سكتم أنتم فلن أسكت أنا بعد اليوم
-قوتنا في صوتنا ... قوتنا في ضميرنا ... قوتنا في إخلاصنا ... قوتنا في صفاء رؤيتنا ... قوتنا في عدم التزامنا بالمصالح الخاصة
-نريد الجنوب منطقة منيعة و راس حربة ضد اسرائيل
-الإيمان بحسب فهمنا لا ينفصل عن خدمة الناس وللإيمان بعدين: بعد نحو السماء وبعد نحو الإنسان
-ولى عهد الزعامات التقليدية واليوم عصرالقيادات العاملة في خدمة الناس
-ليسوا أقوى من أميركا ولسنا أضعف من الشعب الفيتنامي
-اذا احتلت اسرائيل جنوبي ساخلع ردائي و اصبح فدائي
-ان الكشاف نوع من أنواع صيانة المجتمع و أكثرها انسانية
-نريد لبنان الواحد لا نظام كانتونات ولا فيدرالية ولا كونفدرالية حتى ولا الامركزية الادارية أيضا نحن نعتبر ان التعايش من أغلى ما في لبنان ويجب ان نحتفظ بهذا التعايش والمزيد من التعايش
-لقد صمد أبناء الجنوب باباء وبسالة أمام عدوا ن اسرائيل و أمام اغراء اسرائيل فلم ينهوا ولم يلينوا واثروا ان يهاجروا على ان يستسلموا للواقع الذي فرضته عليهم اسرائيل و اهمال الدولة
-سيبقى الجنوب الشاطىءالذي تنكسر عند قدميه كل امواج الظلم والاحتلال
-اني كنت أدرك جيدا أن الوقوف بوجه الطغيان يكلف. وأن التطلع إلى رفع مستوى الجماهير وبخاصة رفع وعيهم يكلف. وأن التصدي للامتيازات وللأصنام من كل فئة يكلف. وأن المحاربة والتشكيك والاتهام لي ولأصدقائي سوف تتصاعد وتتحول إلى موجة مسعورة منتشرة. ومع ذلك فإني أدرك أيضا أن هذه رسالتي وأمانتي ومعنى حياتي، لذلك فسأستمر في دفع الرصيد
-يجب أن تزول اسرائيل من الوجود ويجب تتعالى صرخة المسيح في وجه الصهاينة الذين جعلوا ثاني مدينة للعبادة مغارة للصوص
-إسرائيل حتى الآن جسم غريب معزول، لكن إذا بدأ التعامل معنى ذلك أنّ إسرائيل ترسّخت وتكرّست وبقيت في المنطقة
-تعرفون أنّ إسرائيل تطمع بالجنوب، تطمع بمياه الجنوب، تطع بأمن الجنوب، وتريد أن تجعل الجنوب حزام أمن لها.
-إنّ لبنان دولة مواجهة، ولا يمكن لمجتمعه إلا أن يكون مجتمع حرب وجدّ، لا أن يكون مجتمع رخاء واستهلاك.
-وُلدت إسرائيل عام 1948 كجسم غريب في هذه المنطقة، حيث زُرعت زرعاً فيها، ولكنها بقيت جسماً غريباً، لا تعامل، لا تجارة، لا ثقافة، لا زيارة، أبداً..